اللي بنى الاهرامات قوم عاد مش المصريين القدماء..!!!

حد فيكوا قرأ الكتاب الللي بيتكلم عن بناة الاهرام واللي بيقول ان اللي بنى
الاهرام هما قوم عاد مش الفراعنه
وسألت ناس كتير جدا اذا كان ممكن يكون الكلام ده صح
والتفسيرات جات مختلفة جدا
في اللي قاللي ممكن
لان فيه كلام مقنع لما بيقول عن الابواب واحجامها ويجيب شوية من القران
وفي اللي قاللي اللي عمل الكتاب ده عملو عشان ينسب شوية شوية الارض لليهود وكلام كده

علي فكره اليهود لما كانوا في مصر كانوا جايين من بره مصر وجم ايام المجاعه الكبري مصر واستقروا فيها ومع مرور الوقت بقوا عبيد عند المصريين ولكن تاريخيا ثبت انهم مكانوش في فتره بناء الاهرامات كانوا في فتره قبليها واشتغلوا في بناء مقابر اخري

علي فكره معلومه تانيه مكتوبه في الكتاب ده بيقولك ان مصر كانت القصور من طين وان ازاي بنوا القبور بالصخور وبنوا بيوتهم من الطين ؟؟ وكاتب كده كدليل علي ان قوم عاد هما اللي بنوا الاهرامات والقبور دي بتاعتهم

صراحة الموضوع محير خصوصا ان الكتاب نوعا ما كان عقلاني يعني مش رمي كلام و اتهامات و بس
خصوصي بمسألة الاحجام
لأنه القران زي ما بنعرف ذكر ان قوم عاد لهم احجام واطوال هائلة كانت اكيد ستساعدهم لو هم البناة الحقيقين
ولأن الفراعنة احجامهم عادية مثلنا


وده خبر الدكتور زاهي حواس بيهاجم فيه الكتاب

أعلن الدكتور زاهي حواس، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر أنه سيقدم بلاغاً إلى النائب العام لمنع إحدى مدارس اللغات بالقاهرة من الاستمرار في تدريس ما تروج له مناهجها من أن اليهود هم الذين بنو الأهرامات وهي نفسها الادعاءات التي كان يروجها اليهود من قبل . ونقلت صحيفة الخليج الإماراتيةعن حواس


قوله : إنه لا يليق بمدرسة مصرية، مقامة على أرض الأهرامات الترويج لمثل هذه المزاعم التي لم يعد اليهود أنفسهم في دول العالم يطلقونها، خاصة بعد اكتشاف مقبرة العمال المصريين بناة الأهرامات، قبل عدة سنوات. وأضاف أن مثل هذه الدعايات لم تعد ذائعة في دول العالم، بعد أن كانت الدعايات الغربية


والصهيونية ترددها، وتساءل حواس: كيف لنا كمصريين أن نروج لمثل هذه المزاعم، التي لم تعد منتشرة في الغرب، مما يتطلب ضرورة التدخل القانوني لمنع مثل هذه المدرسة من الاستمرا رفي ما تروج له من أباطيل ومعلومات مغلوطة ؟وأوضح حواس أن المقابر التي اكتشفت في منطقة الأهرامات، تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن المصريين هم بناة الأهرامات، وليس غيرهم، وانه كان بمثابة مشروع قومي لمصر اشترك فيه 10 آلاف عامل مصري عملوا على تشييد الأهرامات بمنتهى الحب والانتماء، وليس على

سبيل السخرة كما يدعي البعض